عندما تريد تقويم الأسنان كشخص بالغ ، فهناك عوامل أخرى يجب التفكير فيها إلى جانب مدة العلاج.
المحافظة على الأسنان وحمايتها أمر هام جداً ولذلك لابد من العناية بالاسنان بعد تركيب التقويم من خلال الآتى:
يتم تثبيت هذا النوع من التقويم على الأسنان ويشمل استخدام الحاصرات والأسلاك والمساند والإكسسوارات الأخرى ويتطلب قدر عالٍ من الاهتمام بالنظافة الفموية وتختلف مدة التقويم الثابت حسب الحالة وتتراوح المدة وسطياً بين ٦و ١٨ شهر.
نحن مجهزين بأحدث التقنيات والمعدات الطبية الحديثة لضمان توفير الرعاية الأمثل والمريحة لجميع المرضى، سواء كنت بحاجة إلى علاجات تجميلية لتحسين مظهر ابتسامتك أو علاجات طبية للمشاكل الصحية، فإننا نوفر الخدمات المناسبة لك، بجانب العديد من مزايا المركز المتنوعة من تسهيلات وعروض موجودة بشكل مستمر.
الاكيد لن يتاخر لهذا الحد او لدجة ان الاسنان تتقارب لسد الفراغ
يعتبر لون الباستيل هو أكثر الألوان انتشاراً لتقويم الأسنان بين الرجال، ولكن يفضل الأطباء اللون الأزرق الفاتح وينصحون به المريض لأنه الأنسب للرجال وتتوفر ألوان أخرى مثل البنفسجي والبرونزي والأخضر الداكن والوردي وغيرهم.
يمكنك الحصول على أفضل الأسعار في مستشفى الحقيل كما يمكنك تقسيط المبلغ على دفعات شهرية.
لذا، يفضل التواصل مع طبيب الأسنان المختص في تقويم الأسنان لتقييم حالتك الشخصية وتحديد المدة المتوقعة لتقويم الأسنان الأمامية بناءً على احتياجاتك الفردية.
على الرغم من تركيب تقويم الأسنان عادة خلال فترة المراهقة ، فإن المزيد والمزيد من البالغين يحصلون على تقويم الأسنان للتصحيح مع تقدمهم في العمر.
ثانيًا، يجب أن تكون المعدات والتكنولوجيا المستخدمة في المركز متطورة وحديثة، هذا يسهم في تحسين جودة الرعاية ودقة العلاجات.
تختلف المدة حسب الحالة لكن عملياً خلال ٤-٦ شهور ترتصف الأسنان وهذا لا يعني انتهاء العلاج لأن هناك تصحيحات أخرى للجذور والاطباق واغلاق الفتحات..
يتم تصميمه ليكون غير مرئي على الأسنان وهو عبارة عن قوالب شفافة ويعتبر هذا النوع من التقويم مريح للمريض ويمكن إزالته بسهولة لتنظيف الأسنان الا أنه معلومات شاملة يتطلب قدر عالي جداً من الالتزام.
التقويم الوظيفي يستخدم التقويم الوظيفي لحل مشكلات تطابق الأسنان، أو العضة. يستخدم عادة في حالة التراجع الشديد للفك السفلي.
أحد العلاجات الشائعة والمتطورة في طب الأسنان هو تقويم الأسنان، وهذا العلاج الذي عادةً ما يُجرى بالأساس في مرحلة الطفولة، حيث يُحدث تغييرًا جذريًا في حالة الفكين ويحسن من مظهر الأسنان.